Skip to content

Commit

Permalink
Bump version to 3.16
Browse files Browse the repository at this point in the history
  • Loading branch information
Javier committed Jan 3, 2018
1 parent 57a06c9 commit f36feaf
Show file tree
Hide file tree
Showing 8 changed files with 335 additions and 214 deletions.
478 changes: 272 additions & 206 deletions required/babel/babel.dtx

Large diffs are not rendered by default.

2 changes: 1 addition & 1 deletion required/babel/babel.ins
Expand Up @@ -26,7 +26,7 @@
%% and covered by LPPL is defined by the unpacking scripts (with
%% extension .ins) which are part of the distribution.
%%
\def\filedate{2017/11/03}
\def\filedate{2018/01/04}
\def\batchfile{babel.ins}
\input docstrip.tex

Expand Down
Binary file modified required/babel/babel.pdf
Binary file not shown.
2 changes: 1 addition & 1 deletion required/babel/bbcompat.dtx
Expand Up @@ -30,7 +30,7 @@
%
% \iffalse
%<*dtx>
\ProvidesFile{bbcompat.dtx}[2017/11/03 v3.15]
\ProvidesFile{bbcompat.dtx}[2018/01/04 v3.16]
%</dtx>
%
%% File 'bbcompat.dtx'
Expand Down
Binary file modified required/babel/samples/lua-arabic.pdf
Binary file not shown.
54 changes: 48 additions & 6 deletions required/babel/samples/lua-arabic.tex
@@ -1,7 +1,7 @@
%$LuaLaTeX -*- coding: utf-8 ; mode: latex; TeX-engine: luatex; -*-
\documentclass[a4paper]{book}

\usepackage[english, bidi=basic-r]{babel}
\usepackage[english, bidi=basic-r, layout=counters]{babel}

\babelprovide[import=ar, main]{arabic}

Expand All @@ -12,6 +12,8 @@
\usepackage{microtype}
\usepackage{graphicx}
\usepackage{color}
\usepackage{hyperref}
\usepackage{multicol}

\title{كهرباء} \author{From Wikipedia}

Expand Down Expand Up @@ -90,11 +92,9 @@ \chapter{مقدمة}

\bigskip

\foreignlanguage*{english}{Things to do: section numbers are reversed
(“correct” in the Unicode sense, but here the full stop has a special
meaning). In red, a couple of word incorrectly rendered by default. It
seems a bug in the font loader, and a workaround is used in
this document (see the source).}
\foreignlanguage*{english}{In red, a couple of words incorrectly
rendered by default in the corrent font. It seems a bug in the font
loader, and a workaround is used in this document (see the source).}

\mainmatter

Expand Down Expand Up @@ -171,4 +171,46 @@ \section{تاريخ}
تقوم من خلاله الخلايا العصبية بنقل \textcolor{red}{الإشارات} إلى
العضلات.

\subsection{التيار الكهربائي}

\begin{multicols}{3}
تُعرف حركة الشحنة الكهربائية باسم التيار الكهربائي الذي تقاس شدته
عادةً بوحدة الأمبير. ويتكون التيار الكهربائي من أية جسيمات مشحونة
ومتحركة. وتعد الإلكترونات الأكثر شيوعًا بين هذه الجسيمات، ولكن أي
شحنة متحركة يمكنها أن تكون تيارًا. ووفقًا لما هو متعارف عليه، فإن
التيار الموجب يُعَرّف بأنه التيار المتدفق في الاتجاه نفسه الذي تتدفق
فيه أية شحنة موجبة يحملها؛ أو أنه التيار المتدفق من أقصى طرف موجب في
الدائرة الكهربائية إلى أقصى طرف سالب. ويُطلق على هذا النوع من
التيارات اسم التيار الاصطلاحي. وبالتالي، تعد حركة الإلكترونات
السالبة حول الدائرة الكهربائية ـ وهي أحد أشهر أشكال التيار الكهربائي
ـ موجبة في الاتجاه المقابل لاتجاه الإلكترونات.[22] ومع ذلك، فإنه
وفقًا للظروف المحيطة يمكن أن يتكون التيار الكهربائي من تدفق الجسيمات
المشحونة (الجسيم المشحون) في أيٍّ من الاتجاهين أو حتى في كلا الاتجاهين
في وقت واحد. ويشيع استخدام المصطلحين السالب والموجب لتبسيط هذه
الحالة.

علاوةً على ذلك، يُطلق على العملية التي يمر فيها التيار الكهربائي خلال
أحد المواد "التوصيل الكهربائي". وتختلف طبيعة التوصيل الكهربائي عن
طبيعة الجسيمات المشحونة والمادة التي يمر من خلالها. ومن أمثلة
التيارات الكهربائية: التوصيل الفلزي الذي تتدفق فيه الإلكترونات خلال
موصل مثل الفلز. بالإضافة إلى ذلك، هناك التحليل الكهربائي الذي تتدفق
فيه الأيونات (وهي عبارة عن ذرات مشحونة) خلال السوائل. في حين تتحرك
الجسيمات نفسها ببطء تام، ليصل متوسط سرعة الانسياق أحيانًا إلى أجزاء
من المليمتر في الثانية،[21] فإن المجال الكهربائي الذي تتدفق فيه هذه
الجسيمات ينتشر في حد ذاته بسرعة مقاربة لسرعة الضوء، مما يسمح
للإشارات الكهربائية بالمرور بسرعة خلال الأسلاك.[23] يؤدي التيار
الكهربائي إلى حدوث عدة تأثيرات ملحوظة ـ كانت تعتبر في الماضي الوسيلة
التي يدرك بها الأفراد وجود تيار كهربائي. وقد اكتشف ويليام نيكلسون
وأنطوني كارلايل عام 1800 أن بإمكان التيار الكهربائي تحليل الماء من
بطارية فولتية، وتُعرف هذه العملية الآن باسم التحليل الكهربائي. وقام
مايكل فاراداي بعمل دراسات موسعة في اكتشاف نيكلسون وكارلايل بشكل كبير
عام 1833.[24] ويسبب التيار المار من خلال مقاومة نوعًا من التدفئة في
المكان المحيط، وهو تأثير كان جيمس بريسكوت قد بحثه حسابيًا عام
1840. ومن أهم الاكتشافات الخاصة بالتيار الكهربائي كان ما توصل إليه
هانز كريستيان أورستد بمحض الصدفة عام 1820 عندما كان يحضر إحدى
محاضراته. حيث وجد أن التيار الكهربائي في أحد الأسلاك يشوش حركة إبرة
البوصلة المغناطيسية،[25] كما اكتشف الكهرومغناطيسية، وهي عبارة عن
تفاعل أساسي يحدث بين الكهرباء والمغناطيسات.
\end{multicols}

\end{document}
Binary file added required/babel/samples/lua-se-he.pdf
Binary file not shown.
13 changes: 13 additions & 0 deletions required/babel/samples/lua-se-he.tex
@@ -0,0 +1,13 @@
\documentclass{article}

\usepackage[swedish, bidi=default]{babel}

\babelprovide[import=he]{hebrew}

\babelfont{rm}{FreeSerif}

\begin{document}

Svenska \foreignlanguage{hebrew}{עִבְרִית} svenska.

\end{document}

0 comments on commit f36feaf

Please sign in to comment.